وقال بيان للوزارة، إن هجمات الحوثي الأخيرة في البحر الأحمر "أدت إلى تعريض البحارة للخطر، وتعطيل التدفق الحر للتجارة، وتعارضت مع الحقوق والحريات الملاحية".

وأضاف البيان: "يسعى هذا التصنيف إلى تعزيز المساءلة عن الأنشطة الإرهابية للجماعة".

واستطردت الخارجية الأميركية: "إذا أوقف الحوثيون هجماتهم في البحر الأحمر وخليج عدن، فستعيد الولايات المتحدة تقييم هذا التصنيف".