من السياسة إلى الرياضة.. شخصيات فارقت الحياة في 2022
20:33 - 31 ديسمبر 2022ساعات قليلة تفصلنا عن نهاية عام 2022 الذي ينقضي حاملا معه الكثير من أسماء المشاهير، ممن رحلوا عن عالمنا، سواء في السياسة أو في الرياضة ومختلف المجالات الأخرى.
ومن بين المشاهير الذين غادروا الحياة في سنة 2022:
الملكة إليزابيث الثانية: 96 عاما.
- هي أطول ملوك بريطانيا تربعا على العرش، توفيت في 8 سبتمبر الماضي.
سيدني بواتييه: 94 عاما.
- لعب أدوارا غيرت صورة الممثل ذي الأصول الإفريقية على الشاشة، ليصبح أول ممثل أسمر يفوز بجائزة أوسكار لأفضل أداء متميز وكان أحد نجوم الصف الأول، توفي في 6 يناير.
إبراهيم بوبكر كيتا: 76 عاما.
- الرئيس السابق لمالي الذي تولى منصبه في انتخابات أجريت بعد انقلاب زعزع استقرار البلاد، ثم أطيح به أيضا في انقلاب عسكري آخر بعد حوالي سبع سنوات من توليه الرئاسة، توفي في 16 يناير.
مادلين أولبرايت: 84 عاما.
- وصلت مع عائلتها إلى الولايات المتحدة لاجئة من أوروبا الشرقية التي كانت تخضع لسيطرة النازية ثم السوفيتية.
- كانت أول سيدة تتولى منصب وزيرة للخارجية الأميركية، وظلت بمثابة مرشدة للعديد من وزراء خارجية الولايات المتحدة. وتوفيت في 23 مارس.
شينزو آبي: 67 عاما.
- أطول رؤساء وزراء اليابان من حيث شغل المنصب، وربما كان أيضا السياسي الأكثر استقطابا وإثارة للجدل في تاريخ اليابان الحديث.
- لقي حتفه في 8 يوليو برصاصة قاتلة، خلال خطاب كان يلقيه في حملته الانتخابية.
ميخائيل غورباتشوف: 91 عاما.
- آخر رؤساء الاتحاد السوفياتي، شرع في محاولة إصلاح النظام، لكن انتهى به الأمر إلى إطلاق العنان للقوى التي أدت لانهيار الشيوعية وتفكك الدولة ونهاية الحرب الباردة.
- توفي في 30 أغسطس.
إيرين باباس: 93 عاما.
- اشتهرت الفنانة والممثلة اليونانية بأدائها الدرامي وجمالها الهادئ الذي منحها أدوارا متميزة في أفلام هوليوود، وكذلك في السينما الفرنسية والإيطالية على مدى ستة عقود.
- توفيت في 14 سبتمبر.
بيليه: 82 عاما.
- ملك كرة القدم البرازيلي الذي حقق رقما قياسيا بالفوز بكأس العالم ثلاث مرات وأصبح واحداً من أكثر الشخصيات الرياضية شهرة في القرن الماضي، وكأكثر هدافي كرة القدم تسجيلا مع نادي سانتوس البرازيلي والمنتخب البرازيلي.
- توفي في 29 ديسمبر.
البابا بنديكتوس السادس عشر: 95 عاما.
- هو أول بابا منذ 600 عام يستقيل من منصبه.
- أعلن البابا الفخري الراحل عام 2013 أنه لم يعد يمتلك القدرة على إدارة الكنيسة الكاثوليكية بسبب وضعه الصحي.