وأورد الرئيسان أن التمديد الأخير لمعاهدة ستارت يشكل "شهادة على التزامنا بالحد من الأسلحة النووية. اليوم نعيد تأكيد تمسكنا بمبدأ أنه لا يمكن أن يكون هناك رابحون في حرب نووية ولا ينبغي إطلاق العنان لها".

وأشار بايدن وترامب أن الحوار الذي سيجري إطلاقه سيكون حوارًا جوهريًا وحيويًا، ثم أضافا أنه "من خلال هذا الحوار، نهدف إلى إرساء الأساس للتدابير المستقبلية للحد من التسلح وتخفيف المخاطر".