ورغم التوجه الودّي لترامب تجاه بوتن، تظل العلاقات متوترة بين واشنطن وموسكو بشأن عدد من المسائل الاستراتيجية من بينها الأزمة في فنزويلا والصراع في سوريا والنزاع في أوكرانيا.

وفي يوليو الماضي، التقى زعيما البلدين في العاصمة الفنلندية هلسنكي، حيث ناقشات عددا من المواضيع ذات الاهتمام المشترك، إلى جانب قضية الاتهامات التي تلاحق موسكو بالتدخل في انتخابات الرئاسة الأميركية عام 2016.

وتشكل مجموعة العشرين منتدى رئيسيا للاقتصادات الرئيسية في العالم، التي تسعى إلى بناء إجماع على سياسات دولية لمعالجة التحديات الاقتصادية، وأصبحت مع مرور الوقت أبرز المنتديات الدولية بشأن التعاون في الاقتصاد العالمي.